رحّب غازي حماد، أحد قيادات حركة حماس، باعتراف المملكة المتحدة وكندا وأستراليا رسمياً بالدولة الفلسطينية، معتبراً هذا التطور "ثمار السابع من أكتوبر".
وتأتي هذه التصريحات في سياق اعتباره أن الاعتراف الدولي الأخير يُعد مكافأة للهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر الماضي، والذي يوصف بأنه أدمى مذبحة بحق اليهود منذ الهولوكوست.
الخطوة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الدولية، حيث يرى البعض في هذا الاعتراف تحفيزاً للقوى المتشددة، فيما تعتبره جهات أخرى تطوراً في دعم القضية الفلسطينية على مستوى عالمي.